أسطورة قارة أتلانتس المفقودة
التي ذكرت في التاريخ على أنها حضارة طورت تكنولوجيا متقدمة و مذهلة.
وتقول هذه النظرية بأن منطقة المثلث مكانها وبأن أثر تلك الحضارة ما زال
نشطاً في مكان ما في قاع المحيط ويسبب تداخلاً مع معدات الملاحة التي على
السفن و الطائرات الحديثة مما يؤدي إلى غرقهم و تحطمهم.
يشير المؤيدون لهذه الفكرة
بتشكيلات الأحجار التي تسمى " طريق بينيمي " كدلائل على حضارة أتلانتس
الضائعة ، وحتى الآن لا يبدو أن هناك أي دلائل تشير إلى هذه التكنولوجيا
المتطورة باستثناء الإدعاء " الذي يصعب تصديقه " والذي أتى على لسان
الدكتور (راي براون) في 1970 عندما كان يغوص بالقرب من جزر باري وهي إحدى
جزر الباهاما .
يقول (براون) أنه أتى على مبنى
يشبه الهرم مع زخارف ناعمة شبيهة بالمرآة يسبح بداخلها ووجد الداخل خالي
تماماً من أي طحالب أو مرجان وكان مزخرف بخطوط مضيئة من ضوء مجهول المصدر .
وفي الوسط تمثال ليدين آدميتين تحملان كرة كريستالية بعرض 4 إنشات وفي
الأعلى جوهرة حمراء اللون كانت معلقة على طرف صولجان نحاسي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق