الاثنين، 22 أكتوبر 2012

حزام الفوتون


حزام الفوتون
 
يستعرض خلال درب التبانة وما بعدها حزام من الضوء. المجموعة الشمسية لها دورتها في كوكبة الثريا التي تستغرق 26000 سنة. في هذه الدورة هناك فترتين من الظلام من 11000 سنة لكل منها تفصل بينها مرحلتين من 2000 سنة من الضوء التام, التي تمثل مرحلة الدخول في حزام الفوتون.




مجموعتنا الشمسية وكل الشموس ستكون بشكل تام داخل حزام الفوتون في 2012. حزام الفوتون هو أحد العناصر الأساسية في إيقاظ البشرية ورفع تردداتها. وهو أحد الميسرين الأساسيين في توجيه موجات المحبة نحو الأرض.
في ديسمبر 2012 سوف تتراصف الأرض والشمس مع خط الإستواء للمجرة وسوف نتمكن من رؤية قلب المجرة من خلال صدع الظلام الذي سيفتح يوم الجمعة في 21-12-2010.

 


 
والتحول في الوعي الجماعي للأرض
نحن نشهد نهاية دورات زمنية كونية عظيمة. منذ 1987 والموجات العظيمة من الطاقة المقدسة "تيارات المحبة" تبعث إلى الأرض لتحضيرنا للتحول الكبير.
حزام الفوتون والإشعاع المرافق له لهم تأثير علينا أكبر مما نتصور هم مركبات للتحول. هم  الحاجز الحارس للحؤول دون تسرب أية سلبية من الأرض وتلويثها المستويات الأعلى من الوعي.

 





 
الوعي الموحد
ما لم نكن في إتفاق مع هذه الطاقات بينما نقترب وندخل حزام الفوتون, لا يمكن أن نأمل أن نكون جزءا منها وننجو من تأثيرات كوكب الأرض السلبية.
لا شيء ولا أحد, إلا إن كانوا منسجمين مع الوعي المقدس, سوف يجنب.
تنشيط الحمض النووي  
أجسامنا النورانية الآن يتم تفعيلها بينما تبدأ الطاقات الجديدة من حزام الفوتون بإعادة تقويم سلاسل حمضنا النووي النائمة. هذه تحوي النسخة الأصلية لأنفسنا كمخلوقات سماوية تامة الوعي. في خلال نومنا نتغير ببطء من جسد كربوني الأساس بسلسلتين من الحمض النووي إلى جسد كريستالي ينفذ إلى سلاسل أكثر.




كل من ال 12 سلسلة للحمض النووي يمثل واحدا من 12 ناحية لوعينا المتعدد الأبعاد. هي متصلة ومغذاة من خلال الجهاز الليمفاوي للغدد الصماء. هذه الغدد تعمل بانسجام مع دوامات الطاقة خلال أجسامنا التي تعرف بالشاكرات. عندما تعمل كل طرقنا العصبيىة بحرية مع جهاز الشاكرات سوف توفر موصلا إلى الأبعاد العليا, مؤدية إلى تجربتنا المباشرة من الوعي المتعدد الأبعاد.
لقد بشر القرآن الكريم بوعي نوراني يخلف في الأرض مععودة
المسيح قبيل الساعة:
إِنْ هُوَ إِلاَّ عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلاً لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ. 43:59
وَلَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَا مِنكُم مَّلائِكَةً فِي الأَرْضِ يَخْلُفُونَ. 43:60
وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ فَلا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ. 43:61

ملائكة في الأرض يخلفون
شهدت بداية التسعينات وصول أطفال مع سلسلة ثالثة نشطة من الحمض النووي, هؤلاء أبدوا ذكاء عاليا جدا وقدرات نفسية موسعة. وعدد من الكبار أيضا بدأوا بالظهور, عالميا, ممن سلاسلهم الثلاثية في مراحلها الأولية لإعادة الإتصال بالسلم الرابع من الحمض النووي.
معلومات حديثة كشفت الهدف الأعلى لهذه الإعادة من التفعيل المفاجيء لسلاسلنا العشرة من الحمض النووي, التي تدعم وعيا متعدد الأبعاد. إعادة التراصف والإتصال والتفعيل هي العملية التي نحرز بها هذه الحالة.
عندما نكون متعددي الأبعاد, قدراتنا الروحانية تستعيد يقظتها ونكون قد طورنا شبكة عصبية ثانية في المستوى الأثيري. هذه الشبكة العصبية الثانية هي التي تسمح لنا بالعيش في عدة أبعاد في نفس الوقت.
http://psychedelicadventure.blogspot.com/2009/04/dna



إعادة تفعيل الحمض النووي
في بدايات ال 1950. الدكتور واتسون والدكتور كريك, قاما باكتشاف بطولي يتعلق بالشريط الحمضي النووي الحلزوني المزدوج. وجدا ثالثا, منفصلا في وسط الشريط المزدوج. في البداية, العديد من علماء الجينات خمنوا أن هذا الشريط الثالث هو مجرد بقايا رواسب روتينية, مادة مخلفة من عناصر تطور بدائية التي كونت الجنس البشري منذ البداية.
ولكن في منتصف الثمانينات, قدر الباحثين أن السلسلة الثالثة قد بدأت ترتبط بالأربعة سلالم داخل الحلزون المزدوج. هذه السلسلة الثالثة المنشطة عرضت ميزات في غاية الغير اعتيادية, وتطورها غير المتوقع دعا إلى التساؤل عن كيفية حدوث التطور البشري.
مع نهاية الثمانينات ظهر أطفال مع سلسلة ثالثة نشطة من الشريط الوراثي, وثم ظهر أيضا عدد من الكبار ممن سلاسلهم الثلاثية في مراحلها الأولية لإعادة الإتصال بالسلم الرابع من الحمض النووي. وفي منتصف التسعينات, بات الوضع أكثر تفشيا. خلال مؤتمر 1995 للجينات في مدينة مكسيكو سيتي, تجادل العلماء حول إخفاء هذه المشكلة عن الجمهور أو إعطاء معلومات زائفة, بانتظار إتمام المزيد من الدراسات. الآن شائعة أكثر في السر. العديد من علماء الجينات رأوا في هذه الظاهرة بداية محتملة لكارثة عالمية جديدة, فشلوا في رؤيتها كبشارة للتطور المتكامل المستمر للجسد والعقل والروح.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق