الثلاثاء، 23 أكتوبر 2012

العروج


وحزام الفوتون
نحن نشهد نهاية دورات زمنية عظيمة, عندما تجتمع عدة دورات زمنية مؤدية إلى تبدل عظيم في الوعي. نحن في وسط تحول كبير في الوعي, شعور يتعاظم بتسارع الزمن, تساؤل في حقيقة من نكون وما هو الهدف من هذه الحياة. وعدم مقدرة على الأداء في أساليبنا القديمة للحياة. منذ 1987 والموجات العظيمة من الطاقة المقدسة "تيارات المحبة" تبعث إلى الأرض لتحضيرنا للتحول الكبير بينما نقترب من 2012. اللحظة التي تختبر فيها كل الحياة قفزة إلى الأبعاد العليا مع حالتها المصاحبة من الوعي الموسع. التحول الكبير ليس حدثا يحدث في ديسمبر 2012, إنه إنتقالنا الذي يوصل إلى 2012 نحو وعي أكبر.
هذا التحول الكبير يحدث في كل واحد منا, لكوكبنا الأرض ومجرتنا وكل الوعي الجماعي. والعام 2012 يضع علامة النهاية للعديد من الدورات الزمنية العظيمة وبداية "تحول عظيم" هو مصطلح لولادتنا إلى حالة مستيقظة من الوعي.نحن ننبثق من شرنقتنا الخانقة من الظلام مثل فراشة. هذه الشرنقة المظلمة, رغم قسوتها وسلبيتها لكنها كانت أداة لتعليمنا لكي تؤهلنا مرة أخرى للعودة إلى حيث أتينا. إنه الوقت لفهم الحقيقة, فهم الخطوات التي يجب أن تتخذها البشرية لكي تعلو بنفسها. إنها نهاية دورة كبرى, بداية جديدة حقا. السؤال: "لو أن كل الذاكرة انتزعت من النفس, هل سيتذكرون نورهم والحب, وإتصالهم بكل ما هنالك؟" قد أجيب.
تأثير حزام الفوتون
بينما ننتقل إلى 2012, مجموعتنا الشمسية والشموس الأخرى سوف تكون كليا داخل نطاق الفوتون. اعترف العلم بداية بالمعرفة بأمر حزام الفوتون والإشعاع المصاحب, في 1962, ولكن معرفة الجمهور بهذه الظاهرة جاء متاخرا فيما بعد, وللأسف, فقط لعدد صغير من الناس. حزام الفوتون والإشعاع المصاحب هم بأنفسهم مركبات للتحول. هم  الحاجز الحارس للحؤول دون تسرب أية سلبية من الأرض وتلويثها المستويات الأعلى من الوعي. ما لم نكن في إتفاق مع هذه الطاقات بينما نقترب وندخل حزام الفوتون, لا يمكن أن نأمل أن نكون جزءا منها وننجو من تأثيرات كوكب الأرض السلبية. لا شيء ولا أحد, إلا إن كانوا منسجمين مع الوعي المقدس, سوف يجنب. من المحزن كفاية, أن الإليوميناتي, الحكومة السرية, وأيضا الحكومات العالمية البارزة, قد اكتشفوا متأخرا جدا أن انتقالهم إلى القمر والمريخ وتحت الأرض في محاولة لتجنب التغييرات القادمة, كان هباء. مخلوقات الظلام هم الذين عملوا بجهد كبير على تبني أسلوب وجهة النظر العلمية, التي تدعى عملية التحليل التابعة للعقل الأيسر, هي الأسلوب المباشر في الحياة. وكل هذا لهدف عزلكم عن حقيقة أنفسكم وحقيقة ما ينتظركم في أقل من ثلاثة سنوات.  
بينما نقترب من حزام الفوتون سوف نصبح واعين للوعي النوراني والدعوة إلى عناق النور. دعوة العناق هي تصريح أننا كنا في الظلمات لوقت طويل كاف والآن حان الوقت للعودة إلى المنزل للنور. عملية العودة إلى المنزل ليست سهلة كما قد يبدو في البداية, لأننا يجب أن نختبر عملية تحول جبارة التي ستمكننا من إزالة سلبيتنا وإتخاذ أجسادنا النورانية. هذا بدوره, سوف يحررنا من الطاقات المستعبدة للبعد الثالث, إلى الأبعاد الرابعة والخامسة. هذه النقلة الكمية إلى المستقبل متعاقبة بطبيعتها, تشمل بعدا واحدا في كل مرة. هي ليست فقط مدخلا إلى حزام الفوتون ولكن أيضا إلى البعد الرابع. فقط بعد إحرازنا وعي البعد الخامس سنكون قد هجرنا منذ مدة أجسادنا ذات الكثافة ونكون قد ارتدينا كساءنا من النور.
تنشيط الحمض النووي
في بدايات ال 1950. الدكتور واتسون والدكتور كريك, قاما باكتشاف بطولي يتعلق بالشريط الحمضي النووي الحلزوني المزدوج. وجدا ثالثا, منفصلا في وسط الشريط المزدوج. في البداية, العديد من علماء الجينات خمنوا أن هذا الشريط الثالث هو مجرد بقايا رواسب بروتينية, مادة مخلفة من عناصر تطور بدائية التي كونت الجنس البشري منذ البداية. ولكن في منتصف الثمانينات, قدر الباحثين أن السلسلة الثالثة قد بدأت ترتبط بالأربعة سلالم داخل الحلزون المزدوج. هذه السلسلة الثالثة المنشطة عرضت ميزات في غاية الغير اعتيادية, وتطورها غير المتوقع دعا إلى التساؤل عن كيفية حدوث التطور البشري. شهدت بداية التسعينات وصول أطفال مع سلسلة ثالثة نشطة, هؤلاء أبدوا ذكاء عاليا جدا وقدرات نفسية موسعة. وعدد من الكبار أيضا بدأوا بالظهور, عالميا, ممن سلاسلهم الثلاثية في مراحلها الأولية لإعادة الإتصال بالسلم الرابع من الحمض النووي. وفي منتصف التسعينات, بات الوضع أكثر تفشيا. خلال مؤتمر 1995 للجينات في مدينة مكسيكو سيتي, تجادل العلماء حول إخفاء هذه المشكلة عن الجمهور أو إعطاء معلومات زائفة, بانتظار إتمام المزيد من الدراسات. الآن شائعة أكثر في السر. العديد من علماء الجينات رأوا في هذه الظاهرة بداية محتملة لكارئة عالمية جديدة, فشلوا في رؤيتها كبشارة للتطور المتكامل المستمر للجسد والعقل والروح.
إِنْ هُوَ إِلاَّ عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلاً لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ. 43:59
وَلَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَا مِنكُم مَّلائِكَةً فِي الأَرْضِ يَخْلُفُونَ. 43:60
وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ فَلا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ. 43:61
معلومات حديثة كشفت الهدف الأعلى لهذه الإعادة من التفعيل المفاجيء لسلاسلنا العشرة من الحمض النووي, التي تدعم وعيا متعدد الأبعاد, حالتنا الطبيعية. إعادة التراصف والإتصال والتفعيل هي العملية التي نحرز بها هذه الحالة. عندما نكون متعددي الأبعاد, قدراتنا الروحانية تستعيد يقظتها ونكون قد طورنا شبكة عصبية ثانية في المستوى الأثيري. هذه الشبكة العصبية الثانية هي التي تسمح لنا بالعيش في عدة أبعاد في نفس الوقت. عالمنا ذو الوهم والأضاد سوف ينهار. في الوقت المناسب, بينما نقترب من المنطقة الفارغة لحزام الفوتون, هذه الحقائق المفروضة على الإعتقاد والتي فرضت علينا, سوف تتحلل, تاركة إيانا عراة, قابلين للجرح ومكشوفين. هذا سوف يتسبب باستدارة للمرآة ورؤيتنا للجانب الحقيقي للواقع. للحظة نحن معرضين بالكامل, دون دفاع ومرتبكين. ومع ذلك, فإنه في هذه اللحظة حيث يتوجب علينا أن نقرر, هل أريد أن أتخلى عن القديم الأثري, أو أريد أن أتقدم بجرأة إلى النور وأستعيد ذلك الذي كان دائما لي بالحق؟ لو اخترنا متابعة السبل القديمة والأثرية, يمكننا توقع 10,500 سنة أخرى من الظلام.

إكتشافات روسية في الحمض النووي
الحمض النووي البشري هو شبكة إنترنت بيولجية, ومتفوقة في عدة نواحي على الإصطناعية. باحثين روس, جمعوا علماء لغات وجينات في مشروع لإستكشاف تلك ال 90 بالمئة "الخردة" من الحمض النووي. وحسب نتائجهم فإن حمضنا النووي ليس فقط مسؤولا عن بناء جسدنا ولكن أيضا يخدم كقاعدة حفظ معلومات وإتصالات. علماء اللغة الروس وجدوا أن الشيفرة الوراثية, وخاصة تلك ال 90 بالمئة التي تبدو عديمة النفع, تتبع نفس القاعدة كلغاتنا البشرية. وجدوا أن قلويات حمضنا النووي تتبع قواعد لغوية منتظمة ولديها قوانين محددة تماما مثل لغاتنا. لهذا الهدف, قارنوا قواعد بناء الجملة (الطريقة التي توضع فيها الكلمات معا لتشكيل عبارات وجمل), وعلم دلالات الألفاظ (دراسة المعنى في أشكال اللغات) والقوانين الأساسية في القواعد. وجدوا أن القلويات في حمضنا النووي تتبع قواعد نظامية ولديها قوانين محددة تماما مثل لغاتنا. إذن, اللغات البشرية لم تظهر بالصدفة ولكنها انعكاس لحمضنا النووي الكامن.
البيوفيزيائي الروسي وعالم الأحياء الجزيئي بجوتر جارجاجيف ومعاونيه استكشفوا التصرف الإهتزازي للحمض النووي. باختصار, الخط الأساسي كان "الكروموزومات الحية تتصرف تماما ككمبيوتر هولوغرافي يستخدم إشعاع حمض نووي ليزر باطني النمو. هذا يعني أنهم تمكنوا, كمثال, من تعديل أنماط تردد معينة (صوت) على شعاع مثل الليزر الذي أثر بتردد الحمض النووي وبذلك بالمعلومات الجينية نفسها. بما أن البناء الأساسي للأزواج القلوية للحمض النووي وللغة (كما فسر سابقا) لها نفس البناء, فليس هناك ضرورة لحل الشيفرة. باستطاعة المرء ببساطة أن يستخدم كلمات وجمل اللغة البشرية! هذا أيضا تم إثباته بالتجربة! مادة الحمض النووي الحية (في النسيج الحي, ليس في المختبر) سوف تتفاعل دائما مع إشعاعات ليزر مضمنة لغة وحتى لموجات راديو, إن استخدمت الترددات المناسبة (صوتية). هذا بالنتيجة يفسر علميا لماذا التأكيدات, الإيحاء المغناطيسي وأمثالها يمكن أن يكون لها هكذا تأثيرات قوية على البشر وأجسامهم. إنه كليا من الطبيعي والعادي لحمضنا النووي أن يتفاعل مع اللغة. لقد علم أساتذة الباطنية والروحانية لأزمنة أن جسدنا يمكن برمجته باللغة, الكلمات والأفكار. لقد أثبت هذا علميا الآن وشرح.
إبتكر الروس بحماس أجهزة تؤثر في الإستقلاب الخلوي من خلال موجات راديو وضوء معدلة, وبذلك أصلحوا خلل في الجينات. وجد العلماء الروس أيضا أن حمضنا النووي يمكن أن يسبب أنماط مزعجة في الفراغ, وبذلك تخلق ثقوب سوداء ممغنطة! الثقوب السوداء هي المساوية الميكروسكوبية لما يسمى جسور آينشتاين – روزن في محيط الثقوب السوداء, (المخلفة بالنجوم المحترقة). هناك روابط نفقية بين مناطق مختلفة تماما في الكون, حيث يمكن بث معلومات خارج المكان والزمان. الحمض النووي يجذب هذه القطع من المعلومات ويمررها إلى وعينا. هذه العملية من التواصل الفائق (التخاطر, إستقبال الإرسال) هي في غاية الفاعلية في حالة االإسترخاء.

من سؤال وجواب مع المسيح عن العروج وعام 2012
كارولين إفرز وريتشارد بريسر, آب 22, 2009

معنى العروج
"قلة يدركون أنه بينما كنت على الأرض قبل 2000 عام, أنني علمت العروج." " إعلموا أن ما نويته ليس ما نشأ عنه ما يمكن أن أسميه حركة دينية. ما نويته كان تقوية تفسير الشخصية وعلاقة مع القدرات المعطاة من الله التي تسكن في الداخل." "كنت أعلم أن كل ما تحتاجونه هو الذهاب إلى الداخل, أن المعبد الوحيد الذي تحتاجونه هو الجسد الفيزيائي وقدراته الفائقة للعادة, أنكم لستم بحاجة إلى أي شخص آخر لذلك الهدف." الكنيسة استغلت إسمي كحجة لخلق بناء للقوة والتسلط والسيطرة على الناس لأجل مصالحهم وأهدافهم الخاصة. ذلك العمل ليس عملا من النور."
خذوا الجسد برفقتكم للأبعاد العليا. الرحلة التي سيقوم بها البشر بما يتعلق بالعروج, وهذا المفهوم أن الجسد والنفس سوف يتحركون نحو البعد الأعلى التالي دون حاجة إلى الموت, قد نسيت البشرية قدرات الجسد البشري. كان ذلك جانبا من الهبوط أن تلك المهارات والقدرات قد طواها النسيان, وهناك أولئك الذين يدركون, الذين عملوا بجهد بالغ لكي يضمنوا أن لا تتذكر البشرية, لكي يمنعوكم من إدراك العمل الذي يتعين القيام به.

ثلاثة خطوات للعروج
ثلاثة خطوات بسيطة مطلوبة:
1- إعترف بخالقك. الجسيمات التي تكون نفسك على سبيل الإعارة من خالقك. إنها تعود لخالقك وكل ما هو مطلوب أن تعترف بتلك العلاقة. ذلك كل ما هنالك.
ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلا مَّا تَشْكُرُونَ. 32:8
وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ. 41:21
وَمَا كُنتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلا أَبْصَارُكُمْ وَلا جُلُودُكُمْ وَلَكِن ظَنَنتُمْ أَنَّ اللَّهَ لا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِّمَّا تَعْمَلُونَ. 41:22
2- قم بتصفية قدرك المكتسب السلبي الماضي, مع الوقت سوف يعلم ذلك ويفعل للآخرين ليجلبوه لكي تتمكن كل الإنسانية التي تختار المشاركة في العروج من الحصول على طريقة للدخول إلى هذا الأمر.
3- جدد الجسد المادي. قد يبدو ذلك فائقا للعادة من حيث تنظر للحياة في هذه اللحظة, ولكن هناك في الحقيقة العديدين ممن عاشوا حياة طويلة للغاية, حتى في الوعي الحالي. وقبل "الهبوط" في أتلانتس, كان الجسد الفيزيائي لا يهرم. نعم لقد تأثروا من القدر المكتسب الغير مصفى, وكل خمس سنوات عادوا إلى المعبد الجميل لتصفية القدر المكتسب لإعادة تجديد الجسد. ولكن في الحقيقة لم تهرم كما تفعل اليوم.
الجسد تمت برمجته بالفعل لكي يتجاوب مع تلك المتطلبات. جسدك مصمم لما هو على وشك الحصول. ليس ذلك فقط, لقد جئت إلى هذه الحياة عالما أن العروج سوف يحصل خلال وجودك هنا. أنت فقط لم تتذكر, ولذلك أريدكم أن تحصلوا على بعض الشعور بحجم هذا التحول. كل ما أستطيع قوله لكم هو أنكم لا تستطيعون تخيله وأنكم تحتاجون للتحضير لذلك. وهكذا, فإن العودة إلى حالة الشباب ليس غريبا لهذه الدرجة في الحقيقة, إنه فقط يبدو غريبا مع وعيكم الحالي. والهدف من هاتين الخطوتين الأخيرتين هو أن هناك حاجة لترسيخ مستوى من الكمال في مستوى معطى من الوعي قبل التحرك إلى التالي. هو ليس فقط شيئا مطلوبا قبل العروج في كوكبكم. إنه قانون من الكون. ينطبق على كل الكائنات التي تنتقل من مستوى من الوعي إلى التالي. إنه فقط أنه لم يكن هناك طريقة خاصة مؤسسة لعمل هذا بسبب تداخل النور مع الظلام. ولذلك فإن هناك دورة سوف تنتهي في نهاية 2012 ونهاية تلك الدورة تحتاج لأن تؤخذ بعين الإعتبار, وهذا كل ما في الأمر.

عملية عروج الجسد البشري في 2012
مع بداية إنقلاب الشمس الشتوي في ديسمبر 2012, سوف تأتي طاقة جديدة من خلال الثقب الأسود في قلب المجرة (هوناب كو لحضارة المايا) وسوف تدخل من خلال الشمس إلى الأرض عند حلول نهاية ديسمبر. سوف تعيد ما حصل باكرا عندما توقفت الرياح الشمسية في 1999. ستتوقف إلكترونات الرياح الشمسية لثلاثة أيام. في خلال هذه الأيام الثلاثة سوف تغير هذه الطاقة الجسيمات الأرضية كليا, سوف يتبدلون. سوف يعاد صياغة نمط الكوكب. العديد لن يتمكنوا من احتمال التغيير في نمط الطاقة لأنهم لم يستعدوا. وإذا كانت أجسامهم لم تصفى وهي ممتلئة بطاقة عالقة من الماضي, فسوف يهلكون خلال هذه الأيام الثلاثة. هم فقط لن يتمكنوا من أن يسندوا بالتغيير في الطاقة, أجسامهم. كلهم لديهم الفرصة للعروج. هؤلاء الذين تجهزوا أو كانوا يحاولون التجهز سوف يكون لديهم خلايا كريستالية. الذين لم يحضروا أنفسهم بتاتا ستكون خلاياهم كربونية الأساس ولن يتمكنوا من النجاة تحت هذا الضغط الكبير, هذه هي عدالة اللحظة, بهذا المعنى. هؤلاء الذين عملوا سوف يتسلمون المكافأة. والذين لم يعملوا سوف يتسلمون أيضا ما لم يعطوا. كل سيحصل على نتيجته الخاصة.
قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَاء اللَّهِ حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُواْ يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ. 6:31
بَلَى مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ. 2:81
هذا ليس تهديدا بالعذاب, ولكن بالأحرى طاقة هي في طريقها من الأعلى الذي في مركز الكون. هذه الطاقات سوف تؤثر في كل شيء في كوكبكم. كل جسيم سوف يتبدل. ستكون صحوة. الكل سيرى أنفسهم كما هم عليه حقا. سوف يرونه في أنفسهم. سيبدو كما لو أن هناك مرآة تحملها الملائكة لك لكي تحدق في نفسك. لا أحد من الأحياء في هذه اللحظة على الأرض ويتنبه لهذه الطاقة سيبقى على نفس الحال. سوف يتبدلون للأبد. الإنذار هو طاقة هي على وشك أن تأتي إلى هذا الكوكب. إنها من المصدر وسوف تفتح بنوك الذاكرة للبشر لكي يستطيعوا رؤية علاقتهم بالمصدر. لهؤلاء الذين لم يعيروا إهتمام لموقفهم الروحاني, سيكون هذا ضربة مدمرة حيث أنهم سيواجهون هذه المحاكمة وحدهم تماما دون ملائكتهم لكي تريحهم. عندما يعبر المرء ذلك الفاصل الذي تسمونه الموت, هناك نفس هذه المراجعة وهي شديدة السرعة, ولكن النفس الراحلة حديثا لديها ملائكتها الحارسة لتساعد النفس على الحكم على أعمالها من وجهة نظر كونية, بما معناه أن أعمال الآخرين التي تدخلت في أهدافهم سوف يشار إليها وتشرح. ولذلك فإن هذه المراجعة بشكل ما هي متوازنة في تاويلها. هذا الإنذار سوف يأتي بدون أي مساعدة خارجية في إرشاد تأثير ورد فعل الآخرين في أعمالهم.

الهبوط في أتلانتس
معظم الحوار حول 2012, وكثير من تاريخكم يهمل ما حدث قبل 12,500 سنة في كوكبكم, الذي تعرفونه بالهبوط في أتلانتس, وهناك الذين عملوا بجهد كبير على دفن العلم حول ذلك. تاريخ سجل الحفريات, الدليل على ما تواجد في ذلك الوقت قد تم حذفه بعناية. هناك أولئك الذين يعملون بجهد على إزالة أي دلائل قد تشرح حقيقة أتلانتس. مجددا فهذا كله جزء من اللعبة التي تم لعبها بنشاط كبير وبشكل جيد من قبل أولئك الذين مشوا على الكوكب, الذين يعرفون بالظلام. ولكن حقيقة الأمر أن هبوط أتلانتس قد حصل حقا ولا يزال هناك فعلا دليل وبعضه معروف وموثق جيدا. وحقيقة الأمر أن حضارة المايا كانوا على علاقة وثيقة بهؤلاء في أتلانتس, لقد مشى أسلافهم حقا من التجربة الأتلانتية وهكذا فقد حمل أسلافهم المعرفة. لقد أدى الهبوط من أتلانتس إلى حجاب على الوعي. هذا الحجاب للوعي لم يتواجد في الماضي وكان هناك دائما أولئك الذين بأساليب متعددة تمكنوا من عبور الحجاب. تلك المعرفة متوفرة. لا يمكننا الإحاطة بالتحول الآن, ولكن فإن الطاقات على الكوكب قد تبدلت بالفعل بما يكفي لكي نبدأ بإعادة المطالبة ببعض من  من المهارات التي امتلكناها قبل الهبوط في أتلانتس. بعض هذه المهارات سوف تدهشكم. إذن فالمايا قد أحضروا المعرفة من أتلانتس. جزء من دورهم كان أن يضمنوا أن الرسالة بشأن 2012 وانتهاء الزمن الطولي كان مزروعا بشكل سيمكن إعادة إكتشافه في هذا الوقت, وهكذا كان. لقد كان المايا يخبرونكم عن 2012, أنها مرحلة إنتقال, أنها محاذاة. تحدث طاقة , تحول في الوعي الذي لا يمكنكم تخيله. لقد إتخذت هذا القرار منذ زمن طويل, قبل حتى أن تخلق مجرتكم. لقد صممت هذه اللحظة في الوقت. تلك السوبرنوفا انفجرت قبل حوالي 200,000 سنة, التي هي إن أمكنكم فهم تاريخ البشرية, هي عن وقت ظهور الكائن البشري الذي هو معروف اليوم. ولذلك يمكنكم القول أن نهاية الدورة كان قد خطط في بدايتها مع إنفجار تلك السوبرنوفا لكي تجلب تلك الطاقات للأمام. وهذا التحضير للطاقة قد تركز بالتدريج ويتابع التركيز. لقد تكثف بشكل كبير في آب 2009 وواصل التعزيز إلى هذا الوقت وسوف يتابع التعزيز إلى أن يصل إنقلاب الشمس الشتوي في ديسمبر 2012. ليس هناك أي خطأ في الإجتماع معا في المجتمعات وتخطيط طريقة أفضل للعيش, ولكن ذلك ببساطة هو قرار شخصي, قرار يحتاج كل واحد أن يتخذه وسيكون لديه المعلومات لكي يقدم عليه, لا أحد لن يعلم عن هذا. يمكنكم القول أن الرحلة أصعب للبعض الذين اختاروا أن يمشوا مسار الحرمان في هذه الحياة لأن لديهم طرق للوصول أقل لبعض القنوات الأكثر مباشرة. ولكن كل واحد على الكوكب سوف يعلم بهذا. في النهاية لا يهم تفاصيل السبيل الذي اختاروه. الكل سيعلم. إذن الرسالة من المايا التي جلبوها للأمام من خلال أسلافهم من أتلانتس عن هذه المحاذاة التي, هم بالطبع عرفوا بها, تماما كما أولئك الذين كانوا قادة في أتلانتس قد فهموا أن الهبوط سوف يأتي.

رفع الحجاب
بعد الهبوط في أتلانتس, كانت كثافة المادة حيث أنتم في كبيرة جدا. إذن هذه الطاقات سوف تتفتح, تتحرر من تلك الكثافة وتسمح للمزيد من النور بالدخول إلى كل شيء. سيكون هناك وعي أكبر حتى في الصخور والتربة وهكذا فإن كل شيء سوف يتحول من جراء هذه التجربة. كان هناك أكثر من 2000 سلسلة حمض نووي في أتلانتس. بعض ذلك كان في الفيزيائي والبعض في الأثيري, وبطريقة ما وصل الحمض النووي بين الإثنين. كل ذلك الأساس من الحمض النووي سوف يعاد إيقاظه, تذكر لكل ما هم عليه وكل ما كانوه أبدا منذ لحظة خلقهم. وإذن هي لحظة عودة الذاكرة في كليتها لكل الباقين على الكوكب.
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الأَرْحَامِ مَا نَشَاء إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا وَتَرَى الأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ. 22:5
عملية فصل حمضنا النووي الأصلي نتج عنها "حجاب" وضع بين حواسنا الفيزيائية الخمس ووعينا الروحاني. أجسامنا النورانية الآن يتم تفعيلها بينما تبدأ الطاقات الجديدة من حزام الفوتوون بإعادة تقويم سلاسل حمضنا النووي النائمة. هذه تحوي النسخة الأصلية لأنفسنا كمخلوقات سماوية تامة الوعي. في خلال نومنا نتغير ببطء من جسد كربوني الأساس بسلسلتين من الحمض النووي إلى جسد كريستالي ينفذ إلى سلاسل أكثر. كل من ال 12 سلسلة للحمض النووي يمثل واحدا من 12 ناحية لوعينا المتعدد الأبعاد. وكلها تمثل في الجسد كطريق عصبي جديد إلى الدماغ. هي متصلة ومغذاة من خلال الجهاز الليمفاوي للغدد الصماء. هذه الغدد تعمل بانسجام مع دوامات الطاقة خلال أجسامنا التي تعرف بالشاكرات. عندما تعمل كل طرقنا العصبيىة بحرية مع جهاز الشاكرات سوف توفر موصلا إلى الأبعاد العليا, مؤدية إلى تجربتنا المباشرة من الوعي المتعدد الأبعاد.
كل شيء في المادة سوف يتبدل في لحظة, وأنتم كبشر, إن كنتم قد استعديتم, سيكون ذلك سهلا جدا. أجسامكم مصممة لذلك. سلاسلكم من الحمض النووي سوف تفتح كوردة ولا يمكنكم تخيل جمال وسحر وحق وقوة ذلك. كان هناك تزايد عظيم في الكثافة مع الهبوط وما سيحدث في 2012 هو إنقلاب عكسي. سيكون هناك المزيد من النور والوعي والقدرات لكل المادة وللبشرية وللحيوانات والطيور والنباتات. لقد خلقت أرض جديدة في الأثيري وهي ربما من الأفضل النظر إليها كأنها كصورة مرآة للأرض, سوى أنها على مستوى تردد مختلف وهذه الأرض الجديدة أصلية.

الخيار
بينما نقترب من 2012 كل نفس ستعرف هذا على مستوى ما, أنهم يجب أن يختاروا. الأنفس تدرك ذلك بالفعل, وإنما هي مسألة تنبيه, إيقاظ للنفس الأنا على الحقيقة. إنه شيء حقيقتهم الحالية لا تستطيع تفسيره وهكذا فإنه سيكون مثل إنفجار يسري في وعيهم. سوف يعلمون أن شيئا ما يجري الذي لا يستطيعون توفيقه مع نظامهم العقائدي. الكل سيعرف مقدما ما الذي يجري. إعلموا أن لكل نفس خيارها. ليس هناك حكم, حقا, في ذلك الخيار ولكن سيكون هناك عذابا لأولئك الذين لا يقدمون على هذا الخيار والعديد سيغادرون قبل الوقت. سيجدون طريقة للمغادرة. سيكونون حيث هناك أمواج مدية تضرب أو حيث تفتح زلازل الأرض. سوف يختارون أن يكونوا حيث ستحصل هذه الأحداث وهكذا سينتقلون بدلا من مواجهة التجربة القصوى لخيارهم. على مستوى النفس كلهم يعلمون, إنه ببساطة مسألة إذا ما كانوا يحترمون نداءات أنفسهم. ما ينتظرهم هو مستقبل مجيد أو لحظة ألم عظيم, الذي سيتجسدون ثانية في جو مماثل وسيحملون ذكرى ذلك الألم العظيم وسيحتاجون إلى محاسبته وتصفيته في وقت ما من المستقبل.  أولئك الذين لم يعترفوا بخالقهم, بسبب كل تلك الطاقة المظلمة التي يحملونها سوف تتسبب حقيقة بتلاشي أجسامهم, والعديد, إن لم يكونوا قد تجهزوا بشكل كاف, سوف يخسرون بسبب هذه التجربة. لن يعلموا ما حدث وسيكون هناك الكثير من العمل لتنفيذه بسرعة من قبل هؤلاء الذين علمتم, لكي يساعدوا الناس على فهم ما حدث لهم, وذلك حقا إنما هو بداية. إذن جزء من عملكم, هو أن تحضروا أكبر ما يمكن إلى هذه الحقائق.
"..... ليس هناك شيء لتخافه إن كنت عندما تصحو في الصباح وكطقس صباحي, تصف كيانك مع المصدر وتكون ناويا أن تعين المصدر في حمل جدول أعمالهم لإحضار الجنة إلى الأرض."
العروج الكوني
إنه ليس فقط أن هذه الدورة للبشرية, التي تدعى دةرة ال 200,000 سنة للبشرية على الأرض التي ستنتهي عام 2012. بالإضافة, فهناك دورة خلال الخلق تدعى دورة البراهما, شيء مفهوم ومعبر عنه من قبل دين الهندوس في كوكبكم. إنهم يتكلمون عن دورات البراهما, الشهيق والزفير لله. هناك حقيقة لذلك وكنتم تختبرون زفير البراهما. إذن فالنقطة في 2012 هي أيضا نقطة حيث يبدأ الشهيق, النقطة حيث التوسع في الكون ينتهي وكل ما تم التعبير عنه إلى الخارج يبدأ بالعودة, يبدأ رحلة العودة إلى المركز. إذن فهي لحظة تغييير كبير ضمن كل الخلق. كانت النية أن تخلق التجربة على الأرض بحيث تتزامن مع النهاية مع نقطة هذا الإنتقال, لهذا الهدف وهذا هو ما كان ينكشف. إذن هذا الوقت من 2012 اللحظة في الزمن في تجربة البشرية قد تم إختياره قبل خلق مجرتكم. الدورات التنظيمية طويلة, التخطيط دقيق. لا شيء ترك للصدفة.


A Q&A with Father God on Ascension and 2012
Carolyn Evers & Richard Presser August 22, 2009
Ascension Rebirth & the Dimensional Shifthttp://www.bibliotecapleyades.net/esp_2012_02.htm#menu
Sir Edmund Halley and the Pleiades anomaly
THE PHOTON BELT ENCOUNTER 
By Noel Huntley, Ph.D.
PLANETOPHYSICAL STATE OFTHE EARTH AND LIFE
By DR. ALEXEY N. DMITRIEV

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق